الرئيسية
أحدث الصور
ام محمد الرومانسية السبت نوفمبر 26, 2011 7:51 pmلبس الحجاب عبادة لا يجوز التخلي عنه في أي زمان
حين نسافر للخارج ربما لفت أنظارنا صورة نسائنا مقارنة مع باقي نساء العالم، فالمرأة الغربية أو غير المسلمة ربما كانت متبرجة بحكم العادة أو لأن التبرج من تفاصيل حياتها اليومية التي لا تحتاج ترتيبات واستعدادات كالتي تفعلها بعض النساء المسلمات حين تسافر للخارج فنراها مسرفة إسراف المقيد المحروم الذي ما لبث أن وجد الفرصة لينفس عن أشواقه! وهو حرمان في غير محله تماماً خصوصاً حين يكون الإفراط في التبرج بالتفريط في الحجاب؛ والله سبحانه وتعالى ربط التبرج بالجهل.
إننا نتزين ونأخذ زينتنا الكاملة داخل بيوتنا ولا نشعر بالحرمان من شيء، بل نحث كل نساء المسلمين على التزين بما لا يخالف شرع الله، فنحن لا نمقت تزين المرأة ولا اهتمامها بمظهرها، ولكن بحدود المعقول والأهمّ بعيداً عن أعين الرجال الأجانب.
وهنا نتساءل ونتفكر سوياً في هذه المساحة لماذا تتبرج بعض النساء المسلمات حين السفر للخارج بصورة فجة…. ما الأسباب وما رأي الإسلام في ذلك وما هي فوائد الحجاب بالنسبة للمرأة؟ ومن المسؤول عن تبرج المراة؟
العجب العجاب
ظاهرة تبرج المسلمة ولا أقول العربية في سفرها خارج البلدان المسلمة وبالذات في بعض دول الغرب أو الشرق هي مما يندى له الجبين ومما يخشى منه ما يسمى النفاق العملي، حيث إنك تلاحظ أن كثيراً من النساء في بلدانهن متحجبات لا ترى من أجسادهن ومواضيع زينتهن مقدار أنملة ولا تكاد تقلع وترتفع بها الطائرة في رحلة خارجية حتى ترى العجب العجاب، فترى من الملابس الفاتنة التي تظهر بعضاً من مفاتن الجسد ما لا تراه ملبوساً عند بعض غير المسلمات ممن يعتقدن ضرورة الحشمة للمرأة والتستر وهذا موجود لدى بعض أصحاب الملل والنحل الأخرى.
إن مما يجب على المرأة المسلمة أن تكون فخورة بإسلامها مباهية بحجابها فتمسكها بحجابها دليل محض طاعتها لربها تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ودليل قناعتها بما شرع الله وتقبلها هذه الشريعة وتلكم التوجيه بنفس رضية مؤمنة.أؤكد هذا وأتحدث عنه من واقع رؤية مباشرة فأنا رأيت بنفسي العديد من بنات المسلمين في بلدان غربية لا تكاد تصدق بأنها مسلمة وربما عربية إلا بلغتها واعترافها، إذ إن الهوية الرسمية التي اختارها الله لها قد قامت بنفسها واختيارها بطمسها والتنكر لها.
حين نسافر للخارج ربما لفت أنظارنا صورة نسائنا مقارنة مع باقي نساء العالم، فالمرأة الغربية أو غير المسلمة ربما كانت متبرجة بحكم العادة أو لأن التبرج من تفاصيل حياتها اليومية التي لا تحتاج ترتيبات واستعدادات كالتي تفعلها بعض النساء المسلمات حين تسافر للخارج فنراها مسرفة إسراف المقيد المحروم الذي ما لبث أن وجد الفرصة لينفس عن أشواقه! وهو حرمان في غير محله تماماً خصوصاً حين يكون الإفراط في التبرج بالتفريط في الحجاب؛ والله سبحانه وتعالى ربط التبرج بالجهل.
إننا نتزين ونأخذ زينتنا الكاملة داخل بيوتنا ولا نشعر بالحرمان من شيء، بل نحث كل نساء المسلمين على التزين بما لا يخالف شرع الله، فنحن لا نمقت تزين المرأة ولا اهتمامها بمظهرها، ولكن بحدود المعقول والأهمّ بعيداً عن أعين الرجال الأجانب.
وهنا نتساءل ونتفكر سوياً في هذه المساحة لماذا تتبرج بعض النساء المسلمات حين السفر للخارج بصورة فجة…. ما الأسباب وما رأي الإسلام في ذلك وما هي فوائد الحجاب بالنسبة للمرأة؟ ومن المسؤول عن تبرج المراة؟
العجب العجاب
ظاهرة تبرج المسلمة ولا أقول العربية في سفرها خارج البلدان المسلمة وبالذات في بعض دول الغرب أو الشرق هي مما يندى له الجبين ومما يخشى منه ما يسمى النفاق العملي، حيث إنك تلاحظ أن كثيراً من النساء في بلدانهن متحجبات لا ترى من أجسادهن ومواضيع زينتهن مقدار أنملة ولا تكاد تقلع وترتفع بها الطائرة في رحلة خارجية حتى ترى العجب العجاب، فترى من الملابس الفاتنة التي تظهر بعضاً من مفاتن الجسد ما لا تراه ملبوساً عند بعض غير المسلمات ممن يعتقدن ضرورة الحشمة للمرأة والتستر وهذا موجود لدى بعض أصحاب الملل والنحل الأخرى.
إن مما يجب على المرأة المسلمة أن تكون فخورة بإسلامها مباهية بحجابها فتمسكها بحجابها دليل محض طاعتها لربها تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ودليل قناعتها بما شرع الله وتقبلها هذه الشريعة وتلكم التوجيه بنفس رضية مؤمنة.أؤكد هذا وأتحدث عنه من واقع رؤية مباشرة فأنا رأيت بنفسي العديد من بنات المسلمين في بلدان غربية لا تكاد تصدق بأنها مسلمة وربما عربية إلا بلغتها واعترافها، إذ إن الهوية الرسمية التي اختارها الله لها قد قامت بنفسها واختيارها بطمسها والتنكر لها.
» كيف تكون اسعد الناس
» المخدوعون في الظواهر
» في حدا,,,,,,,بيقدر يجاوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» mý ĺãşţ Ľâťţèя ... Ĩ'm ŝðяяÿ
» إذا أصبحتَ فلا تنتظر المساءُ
» طريـــق الســـعادة ,,, هو الاحســـان للآخرين
» .. ولن يشعر بمعاناتك أحد ..
» عش واقعك ولا تسرح بالخيال