قال النجم السوري فراس الخطيب إن " الفوز بجائزة أفضل لاعب في آسيا حلمي منذ كنت صغيراً", معتبراً أن "الترشيح بحد ذاته يعتبر أمراً عظيماً بالنسبة لي".
وذكر الخطيب في المؤتمر الصحفي الذي عقد يوم الاثنين للاعبين المرشحين للفوز بجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2009 "لازلتُ أحلم بالمشاعر التي ستنتابني في حال إعلان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم فوزي بالجائزة", مشيراً إلى أن" لدي فرصة لتحقيق حلمي وهذا الأمر يجعلني أرتعش".
ويعلن الإتحاد الآسيوي لكرة القدم يوم الثلاثاء عن الفائز بجائزة أفضل لاعب لعام 2009 في حفل الجوائز السنوي الذي يقيمه في مقره بالعاصمة الماليزية كوالالمبور.
ويخوض الخطيب منافسة "شرسة" على لقب أفضل لاعب في القارة مع البحريني سيد محمد عدنان واليابانيين كينغو ناكامورا وياسوهيتو ايندو والإيراني هادي عقيلي.
وأضاف المتألق السوري أن "عام 2009 كان عاماً جيداً من ناحية المنتخب الوطني فقد حققنا نتائج جيدة ولم نخسر في أي مباراة، والأهم في هذا المجال أننا تأهلنا إلى نهائيات كأس آسيا 2011".
وكان منتخبنا حجز مقعده في نهائيات كأس آسيا 2011 بتعادله دون أهداف مع منتخب فيتنام الأربعاء الماضي على أرض إستاد حلب الدولي, ليحافظ على موقعه في صدارة المجموعة الرابعة رصيد 10 نقاط من أربع مباريات مقابل 9 نقاط للصين و4 لفيتنام في حين لا زال رصيد لبنان خالياً من النقاط.
وفيما يتعلق بتجربته مع نادي العربي الكويتي قال الخطيب إن "الأمور كانت مقبولة حيث بلغنا الدور ربع النهائي في كأس الاتحاد الآسيوي ولكن التغييرات التي شهدها الفريق تسببت ببعض التراجع في النتائج".
وانضم الخطيب, لاعب الكرامة السابق, إلى نادي القادسية الكويتي مطلع الموسم الحالي بعد خمس سنوات قضاها مع مواطنه العربي الذي قاده خلالها للعديد من البطولات وتحديدا بطولتي كأس الأمير وولي العهد.
وعند سؤاله عن أبرز الأسماء التي يتوقع أن تنافسه من أجل الفوز بالجائزة رشح الخطيب كل من البحريني سيد محمد عدنان والياباني ياسوهيتو ايندو الذي يترشح للعام الثاني على التوالي.
وبدأ الخطيب ( 26 عاماً ) مسيرته الكروية مع نادي الكرامة السوري في مدينة حمص قبل أن ينتقل للاحتراف في الكويت عام 2002 وساهم هذا العام بدور رئيسي في حصول منتخب سوريا على بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2011 للمرة الأولى منذ عام 1996، كما ساهم ببلوغ نادي العربي الكويتي للدور ربع النهائي في كأس الاتحاد الآسيوي 2009 قبل أن ينتقل للعب في نادي القادسية الكويتي أيضاً.
يذكر أن الإتحاد الآسيوي بدء بتوزيع جوائزه منذ عام 1994 في كوالالمبور لكنه نظم هذا الحدث اربع مرات خارج العاصمة الماليزية حيث مقره الرئيسي، وكان ذلك في لبنان عام 2000، وفي ابو ظبي عام 2006، وسيدني عام 2007 وشانغهاى العام الماضي.
سيريانيوز
2009-11-24 10:51:25
Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.
Get Adobe Flash player
وذكر الخطيب في المؤتمر الصحفي الذي عقد يوم الاثنين للاعبين المرشحين للفوز بجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2009 "لازلتُ أحلم بالمشاعر التي ستنتابني في حال إعلان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم فوزي بالجائزة", مشيراً إلى أن" لدي فرصة لتحقيق حلمي وهذا الأمر يجعلني أرتعش".
ويعلن الإتحاد الآسيوي لكرة القدم يوم الثلاثاء عن الفائز بجائزة أفضل لاعب لعام 2009 في حفل الجوائز السنوي الذي يقيمه في مقره بالعاصمة الماليزية كوالالمبور.
ويخوض الخطيب منافسة "شرسة" على لقب أفضل لاعب في القارة مع البحريني سيد محمد عدنان واليابانيين كينغو ناكامورا وياسوهيتو ايندو والإيراني هادي عقيلي.
وأضاف المتألق السوري أن "عام 2009 كان عاماً جيداً من ناحية المنتخب الوطني فقد حققنا نتائج جيدة ولم نخسر في أي مباراة، والأهم في هذا المجال أننا تأهلنا إلى نهائيات كأس آسيا 2011".
وكان منتخبنا حجز مقعده في نهائيات كأس آسيا 2011 بتعادله دون أهداف مع منتخب فيتنام الأربعاء الماضي على أرض إستاد حلب الدولي, ليحافظ على موقعه في صدارة المجموعة الرابعة رصيد 10 نقاط من أربع مباريات مقابل 9 نقاط للصين و4 لفيتنام في حين لا زال رصيد لبنان خالياً من النقاط.
وفيما يتعلق بتجربته مع نادي العربي الكويتي قال الخطيب إن "الأمور كانت مقبولة حيث بلغنا الدور ربع النهائي في كأس الاتحاد الآسيوي ولكن التغييرات التي شهدها الفريق تسببت ببعض التراجع في النتائج".
وانضم الخطيب, لاعب الكرامة السابق, إلى نادي القادسية الكويتي مطلع الموسم الحالي بعد خمس سنوات قضاها مع مواطنه العربي الذي قاده خلالها للعديد من البطولات وتحديدا بطولتي كأس الأمير وولي العهد.
وعند سؤاله عن أبرز الأسماء التي يتوقع أن تنافسه من أجل الفوز بالجائزة رشح الخطيب كل من البحريني سيد محمد عدنان والياباني ياسوهيتو ايندو الذي يترشح للعام الثاني على التوالي.
وبدأ الخطيب ( 26 عاماً ) مسيرته الكروية مع نادي الكرامة السوري في مدينة حمص قبل أن ينتقل للاحتراف في الكويت عام 2002 وساهم هذا العام بدور رئيسي في حصول منتخب سوريا على بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2011 للمرة الأولى منذ عام 1996، كما ساهم ببلوغ نادي العربي الكويتي للدور ربع النهائي في كأس الاتحاد الآسيوي 2009 قبل أن ينتقل للعب في نادي القادسية الكويتي أيضاً.
يذكر أن الإتحاد الآسيوي بدء بتوزيع جوائزه منذ عام 1994 في كوالالمبور لكنه نظم هذا الحدث اربع مرات خارج العاصمة الماليزية حيث مقره الرئيسي، وكان ذلك في لبنان عام 2000، وفي ابو ظبي عام 2006، وسيدني عام 2007 وشانغهاى العام الماضي.
سيريانيوز
2009-11-24 10:51:25
Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.
Get Adobe Flash player
الأحد ديسمبر 09, 2012 11:25 am من طرف ALbaz
» كيف تكون اسعد الناس
السبت أكتوبر 06, 2012 8:58 pm من طرف ســـــــلمى
» المخدوعون في الظواهر
السبت أكتوبر 06, 2012 8:52 pm من طرف ســـــــلمى
» في حدا,,,,,,,بيقدر يجاوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الخميس أغسطس 23, 2012 3:24 pm من طرف أحمد عارف
» mý ĺãşţ Ľâťţèя ... Ĩ'm ŝðяяÿ
الخميس أغسطس 23, 2012 3:22 pm من طرف أحمد عارف
» إذا أصبحتَ فلا تنتظر المساءُ
الخميس أغسطس 23, 2012 3:14 pm من طرف أحمد عارف
» طريـــق الســـعادة ,,, هو الاحســـان للآخرين
الخميس أغسطس 23, 2012 3:04 pm من طرف أحمد عارف
» .. ولن يشعر بمعاناتك أحد ..
الخميس أغسطس 23, 2012 3:04 pm من طرف أحمد عارف
» عش واقعك ولا تسرح بالخيال
الخميس أغسطس 23, 2012 12:38 pm من طرف ســـــــلمى