tadmor

مرحبا بك زائرنا الكريم
منتدى التدامرة يرحب بك وبكل الأعضاء
/ شاركنا ولو بإبتسامة /

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

tadmor

مرحبا بك زائرنا الكريم
منتدى التدامرة يرحب بك وبكل الأعضاء
/ شاركنا ولو بإبتسامة /

tadmor

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

للتسلية و الإستفادة للجميع

المواضيع الأخيرة

» عائلات تدمرية
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالأحد ديسمبر 09, 2012 11:25 am من طرف ALbaz

» كيف تكون اسعد الناس
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 8:58 pm من طرف ســـــــلمى

» المخدوعون في الظواهر
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 8:52 pm من طرف ســـــــلمى

» في حدا,,,,,,,بيقدر يجاوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2012 3:24 pm من طرف أحمد عارف

» mý ĺãşţ Ľâťţèя ... Ĩ'm ŝðяяÿ
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2012 3:22 pm من طرف أحمد عارف

» إذا أصبحتَ فلا تنتظر المساءُ
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2012 3:14 pm من طرف أحمد عارف

» طريـــق الســـعادة ,,, هو الاحســـان للآخرين
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2012 3:04 pm من طرف أحمد عارف

» .. ولن يشعر بمعاناتك أحد ..
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2012 3:04 pm من طرف أحمد عارف

» عش واقعك ولا تسرح بالخيال
حوار بين الانثى والذكر Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2012 12:38 pm من طرف ســـــــلمى

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

5 مشترك

    حوار بين الانثى والذكر

    ياسمين الشام
    ياسمين الشام
    متميز
    متميز


    عدد المساهمات : 321
    تاريخ التسجيل : 25/08/2011
    الموقع : دمشق
    العمل/الترفيه : خاص
    المزاج : هادي ورايق

    حوار بين الانثى والذكر Empty حوار بين الانثى والذكر

    مُساهمة  ياسمين الشام الخميس سبتمبر 22, 2011 11:52 am

    "حوار بين الأنثى والذكر"

    · قال لها ألا تلاحظين أن الكـون ذكـراً ؟
    فقالت له بلى لاحظت أن الكينونة أنثى !
    قال لها ألم تدركي بأن النـور ذكـرا ً ؟
    فقالت له بل أدركت أن الشمس أنثـى !
    قـال لهـا أوليـس الكـرم ذكــرا ً ؟
    فقالت له نعم ولكـن الكرامـة أنثـى !
    قال لها ألا يعجبـك أن الشِعـر ذكـرا ً؟
    فقالت له وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى!
    قال لها هل تعلميـن أن العلـم ذكـرا ً؟
    فقالت له إنني أعرف أن المعرفة أنثـى!
    فأخذ نفسـا ً عميقـا ً
    وهو مغمض عينيه ثم
    عاد ونظر إليها بصمت
    لـلــحــظــات
    وبـعـد ذلك.
    قال لها سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى
    فقالت له ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكراَ
    قال لها ولكنهم يقولون أن الخديعـة أنثـى
    فقالت له بل هن يقلـن أن الكـذب ذكـرا ً
    قال لها هناك من أكّد لـي أن الحماقـة أنثـى
    فقالت له وهنا من أثبت لي أن الغباء ذكـراَ
    قـال لهـا أنـا أظـن أن الجريمـة أنـثـى
    فقالـت لـه وأنـا أجـزم أن الإثـم ذكـرا ً
    قـال لهـا أنـا تعلمـت أن البشاعـة أنثـى
    فقالـت لـه وأنـا أدركـت أن القبـح ذكراً
    تنحنح ثم أخذ كأس الماء
    فشربه كله دفعة واحـدة
    أما هـي فخافـت عنـد
    إمساكه بالكأس مما جعلها
    ابتسمت ما أن رأته يشرب
    وعندما رآها تبتسم له
    قال لها يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثـى

    فقالت له وأنت قد أصبت فالجمال ذكـراً
    قـال لهـا لا بـل السـعـادة أنـثـى
    فقالت له ربمـا ولـكن الحـب ذكـراً
    قال لها وأنا أعترف بأن التضحية أنثـى
    فقالت له وأنا أقر بأن الصفـح ذكـراً
    قال لها ولكنني على ثقة بأن الدنيا أنثى

    فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكراً


    "وراء كل رجل عظيم ,إمرأة عظيمة"

    منقول لعيونكم
    أبو الحجي
    أبو الحجي
    اعضاء قديرين
    اعضاء قديرين


    عدد المساهمات : 265
    تاريخ التسجيل : 17/07/2009
    الموقع : مملكة تدمر
    العمل/الترفيه : طالب
    المزاج : أحسن من هيك بتنزع

    حوار بين الانثى والذكر Empty مششششششششكور

    مُساهمة  أبو الحجي الجمعة سبتمبر 23, 2011 1:57 am

    ليت الذي بيني وبينها عامر
    وبيني وبين العلمين خراب



    مششكور
    كارمينا بورانا
    كارمينا بورانا
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 150
    تاريخ التسجيل : 16/09/2011
    الموقع : California > San Jose
    العمل/الترفيه : DR.ENG
    المزاج : GOOD

    حوار بين الانثى والذكر Empty رد: حوار بين الانثى والذكر

    مُساهمة  كارمينا بورانا الجمعة سبتمبر 23, 2011 3:33 pm

    شكرا لك على الموضوع ... وسلمت اناملك
    وعلى فكرة ( امي بتسلم عليك وبتقلك .. حبة .. حبة ... بمعنى ان تعطينا مجال للرد لكي نعطي لموضوعك ما يستحق من التأمل ليستفيد منه الاخرين )
    على كل الاحوال كنت قبل قليل اغني ( بنصحك تغني كمان )اغنية لعبد المجيد تقول : ( مشيت في كل الدروب ... ومرت على قلبي ردود ..؟؟
    بس انكتب اني ادوخ ... واختارلك هذا الرد ..؟ )

    وهو بعنوان : الفرق بين عقل المرأة والرجل

    يشرح الفروق بين عمل مخ المرأة والرجل بإسلوب مضحك

    تظن بعض الزوجات أن زوجها قد تغيرت مشاعره تجاهها أو العكس ، والحقيقة هو أن السبب الأساسى هو أن الرجل يحتاج أن يتصرف وفق طبيعته كرجل كما تحتاج المرأة أن تتصرف وفق طبيعتها كإمرأة ، ومن الخطأ أن ينكر أحدهما على الآخر هذا الحق - كما ننكر على أبنائنا أن يتصرفوا كأطفال ، أو ننكر على كبار السن أن يتصرفوا ككبار سن ، أو ننكر على الزعماء أن يتصرفوا كزعماء - يحدث كثيراً أن يعجز الواحد منا أن يستمر فى تمثيل النفاق لفترة طويله ، فيعود للتصرف على طبيعته ، فلا يفهم الطرف الآخر فيظن انه تغير فتحدث المشكلة .

    الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف فى أصل الخلقه ، وأنه لا يمكن علاجه ، وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر ، ودوافعه لسلوكه التى تبدو غريبة وغير مبررة . ويرى أن نظرياته صحيحة بشكل عام ، وأنها تنطبق فى معظم الحالات لا علاقه لهذا بالمجتمع ولا بالثقافة ولا بالتربية ولا بالدين ، ولكنه أشير إلى أن الاستثناءات واردة .

    عقل الرجل صناديق ، وعقل المرأة شبكة

    وهذا هو الفارق الأساسى بينهما ، عقل الرجل مكون من صناديق مُحكمة الإغلاق ، وغير مختلطه . هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل وصندوق العمل وصندوق الآولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق المقهى ........... الخ

    وإذا أراد الرجل شيئاً فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه ... وعندما يكون داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه . وإذا انتهى أغلقه بإحكام ثم شرع فى فتح صندوق آخر وهكذا .

    وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون فى عمله ، فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد ، وإذا كان يُصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه ، وعندما يشاهد مبارة لكرة القدم فهو لا يهتم كثيراً بأن الأكل على النار يحترق ، أو أن السائق يقف على الباب من عدة دقائق ينتظر إذناً بالدخول ..

    عقل المرأة شئ آخر : إنه مجموعة من النقاط الشبكية المتقاطعه والمتصله جميعاً فى نفس الوقت والنشطة دائماً .. كل نقطه متصله بجميع النقاط الأخرى مثل صفحة مليئة بالروابط على شبكة الإنترنت .

    وبالتالى فهى يمكن أن تطبخ وهى تُرضع صغيرها وتتحدث فى التليفون وتشاهد المسلسل فى وقت واحد . ويستحيل على الرجل - فى العادة - أن يفعل ذلك ..

    كما أنها يمكن أن تتنقل من حالة إلى حاله بسرعة ودقه ودون خسائر كبيرة ، ويبدو هذا واضحاً فى حديثها فهى تتحدث عما فعلته بها جارتها وما قالته لها حماتها ومستوى الأولاد الدراسى ولون ومواصفات الفستان الذى سترتديه فى حفلة الغد ورأيها فى الحلقة الأخيرة لمسلسل ما وعدد البيضات فى الكيكة فى مكالمه تليفونية واحدة ، أو ربما فى جملة واحدة بسلاسة متناهية ، وبدون أى إرهاق عقلى ، وهو ما لا يستطيعه أكثر الرجال احترافاً وتدريباً .

    الأخطر أن هذه الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً ، ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء النوم ، ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجل ..


    المثير فى صناديق الرجل أن لديه صندوق اسمه : " صندوق اللاشئ " ، فهو يستطيع أن يفتح هذا الصندوق ثم يختقى فيه عقلياً ولو بقى موجوداً بجسده وسلوكه . يمكن للرجل أن يفتح التليفزيون ويبقى أمامه ساعات يقلب بين القنوات فى بلاهه ، وهو فى الحقيقة يصنع لا شئ . يمكنه أن يفعل الشئ نفسه أمام الإنترنت . يمكنه أن يذهب ليصطاد فيضع الصنارة فى الماء عدة ساعات ثم يعود كما ذهب ، تسأله زوجته ماذا اصطدت فيقول : لا شئ لأنه لم يكن يصطاد ، كان يصنع لا شئ ..

    جامعة بنسلفانيا فى دراسة حديثة أثبتت هذه الحقيقة بتصوير نشاط المخ ، يمكن للرجل أن يقضى ساعات لا يصنع شيئاً تقريباً ، أما المرأة فصورة المخ لديها تبدى نشاطاً وحركة لا تنقطع .

    وتأتى المشكله عندما تُحدث الزوجة الشبكية زوجها الصندوقى فلا يرد عليها ، هى تتحدث إليه وسط أشياء كثيرة أخرى تفعلها ، وهو لا يفهم هذا لأنه
    - كرجل - يفهم انه إذا أردنا أن نتحدث فعلينا أن ندخل صندوق الكلام وهى لم تفعل . وتقع الكارثة عندما يصادف هذا الحديث الوقت الذى يكون فيه الرجل فى صندوق اللاشئ . فهو حينها لم يسمع كلمة واحدة مما قالت حتى لو كان يرد عليها .

    ويحدث كثيراً أن تُقسم الزوجة أنها قالت لزوجها خبراً أو معلومة ، ويُقسم هو أيضاً أنه أول مرة يسمع بهذا الموضوع ، وكلاهما صادق . لأنها شبكية وهو صندوقى .


    والحقيقة انه لا يمكن للمرأة أن تدخل صندوق اللاشئ مع الرجل ، لأنها بمجرد دخوله ستصبح شيئاً .. هذا أولاً ، وثانياً أنها بمجرد دخوله ستبدأ فى طرح الأسئلة : ماذا تفعل يا حبيبى ، هل تريد مساعدة ، هل هذا أفضل ، ما هذا الشئ ، كيف حدث هذا ... وهنا يثور الرجل ، ويطرد المرأة .. لأنه يعلم أنها إن بقيت فلن تصمت ، وهى تعلم أنها إن وعدت بالصمت ففطرتها تمنعها من الوفاء به .


    فى حالات الإجهاد والضغط العصبى ، يفضل الرجل أن يدخل صندوق اللاشئ ،
    وتفضل المرأة أن تعمل شبكتها فتتحدث فى الموضوع مع أى أحد ولأطول فترة ممكنة .
    إن المرأة إذا لم تتحدث عما يسبب لها الضغط والتوتر يمكن لعقلها أن ينفجر ، مثل ماكينة السيارة التى تعمل بأقصى طاقتها رغم أن الفرامل مكبوحه ،
    والمرأة عندما تتحدث مع زوجها فيما يخص أسباب عصبيتها لا تطلب من الرجل النصيحة أو الرأى ، ويخطئ الرجل إذا بادر بتقديمها ، كل ما تطلبه المرأة من الرجل أن يصمت ويستمع ويستمع ويستمع .... فقط .


    الرجل الصندوقى بسيط والمرأة الشبكية مُركبة . واحتياجات الرجل الصندوقى محددة وبسيطة وممكنة وفى الأغلب مادية ، وهى تركز فى أن يملأ أشياء ويُفرغ اخرى ...
    أما احتياجات المرأة الشبكية فهى صعبة التحديد وهى مُركبة وهى مُتغيرة . قد ترضيها كلمة واحدة ، ولا تقنع بأقل من عقد ثمين فى مرة أخرى .. وفى الحالتين فإن ما أرضاها ليس الكلمة ولا العقد وإنما الحالة التى تم فيها صياغة الكلمة وتقديم العقد ..

    والرجل بطبيعته ليس مُهيئاً لعقد الكثير من هذا الصفقات المعقدة التى لا تستند لمنطق ، والمرأة لا تستطيع أن تحدد طلباتها بوضوح ليستجيب لها الرجل مباشرة .. وهذا يرهق الرجل ، ولا ترضى المرأة .


    الرجل الصندوقى لا يحتفظ إلا بأقل التفاصيل فى صناديقه ، وإذا حدثته عن شئ سابق فهو يبحث عنه فى الصناديق ،
    فإذا كان الحديث مثلاً عن رحلة فى الأجازة ، فغالباً ما يكون فى ركن خفى من صندوق العمل ، فإن لم يعثر عليه فأنه لن يعثر عليه أبداً ..
    اما المرأة الشبكية فأغلب ما يمر على شبكتها تقوم ذاكرتها بحفظ نسخة منه ويتم استدعائها بسهوله لأنها على السطح وليس فى الصناديق ..

    فالرجل الصندوقى مُصمم على الأخذ ، والمرأة الشبكية مُصممه على العطاء . ولذلك فعندما تطلب المرأة من الرجل شيئاً فإنه ينساه ، لأنه لم يتعود أن يُعطى وإنما تعود أن يأخذ ويُنافس ، يأخذ فى العمل ، يأخذ فى الطريق ، يأخذ فى المطعم .... بينما اعتادت المرأة على العطاء ، ولولا هذه الفطرة لما تمكنت من العناية بأبنائها .


    إذا سألت المرأة الرجل شيئاً ، فأول رد يخطر على باله : ولماذا لا تفعلى ذلك بنفسك . وتظن الزوجه أن زوجها لم يلب طلبها لأنه يريد أن يحرجها أو يريد أن يُظهر تفوقه عليها أو يريد أن يؤكد احتياجها له أو التشفي بها أو إهمالها ... هى تظن ذلك لأنها شخصية مركبة ، وهو لم يستجب لطلبها لأنه نسيه ، وهو نسيه لأنه شخصية بسيطه ولأنها حين طلبت هذا الطلب كان داخل صندوق اللاشئ أو انه عجز عن استقباله فى الصندوق المناسب فضاع الطلب ، أو انه دخل فى صندوق لم يفتحه الرجل من فترة طويله .
    أعد قراءة هذا الموضوع كل عدة أيام بمفردك أو مع شريك حياتك .. راجياً حياة صندوقية عنكبوتية تُفرح الجميع...

    مع احلى الامنيات ...



    أحمد توفيق
    أحمد توفيق
    متميز
    متميز


    عدد المساهمات : 1275
    تاريخ التسجيل : 20/07/2009
    العمر : 36
    الموقع : مملكة تدمر
    العمل/الترفيه : شيف
    المزاج : أحسن من هيك بتنزع

    حوار بين الانثى والذكر Empty رد: حوار بين الانثى والذكر

    مُساهمة  أحمد توفيق السبت سبتمبر 24, 2011 12:50 am

    ليت الذي بيني وبينها عامر
    وبيني وبين العلمين خراب



    مششكور
    الاميرة
    الاميرة


    عدد المساهمات : 40
    تاريخ التسجيل : 08/11/2011
    العمر : 34
    الموقع : حمص - تدمر وبالعكس
    العمل/الترفيه : كلية التربية
    المزاج : مفرفشة

    حوار بين الانثى والذكر Empty يوجد بيد الرجل ستة مفاتيح لقلب المراة , فما هي المفاتيح ؟

    مُساهمة  الاميرة الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 1:21 pm

    كارمينا بورانا كتب:شكرا لك على الموضوع ... وسلمت اناملك
    وعلى فكرة ( امي بتسلم عليك وبتقلك .. حبة .. حبة ... بمعنى ان تعطينا مجال للرد لكي نعطي لموضوعك ما يستحق من التأمل ليستفيد منه الاخرين )
    على كل الاحوال كنت قبل قليل اغني ( بنصحك تغني كمان )اغنية لعبد المجيد تقول : ( مشيت في كل الدروب ... ومرت على قلبي ردود ..؟؟
    بس انكتب اني ادوخ ... واختارلك هذا الرد ..؟ )

    وهو بعنوان : الفرق بين عقل المرأة والرجل

    يشرح الفروق بين عمل مخ المرأة والرجل بإسلوب مضحك

    تظن بعض الزوجات أن زوجها قد تغيرت مشاعره تجاهها أو العكس ، والحقيقة هو أن السبب الأساسى هو أن الرجل يحتاج أن يتصرف وفق طبيعته كرجل كما تحتاج المرأة أن تتصرف وفق طبيعتها كإمرأة ، ومن الخطأ أن ينكر أحدهما على الآخر هذا الحق - كما ننكر على أبنائنا أن يتصرفوا كأطفال ، أو ننكر على كبار السن أن يتصرفوا ككبار سن ، أو ننكر على الزعماء أن يتصرفوا كزعماء - يحدث كثيراً أن يعجز الواحد منا أن يستمر فى تمثيل النفاق لفترة طويله ، فيعود للتصرف على طبيعته ، فلا يفهم الطرف الآخر فيظن انه تغير فتحدث المشكلة .

    الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف فى أصل الخلقه ، وأنه لا يمكن علاجه ، وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر ، ودوافعه لسلوكه التى تبدو غريبة وغير مبررة . ويرى أن نظرياته صحيحة بشكل عام ، وأنها تنطبق فى معظم الحالات لا علاقه لهذا بالمجتمع ولا بالثقافة ولا بالتربية ولا بالدين ، ولكنه أشير إلى أن الاستثناءات واردة .

    عقل الرجل صناديق ، وعقل المرأة شبكة

    وهذا هو الفارق الأساسى بينهما ، عقل الرجل مكون من صناديق مُحكمة الإغلاق ، وغير مختلطه . هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل وصندوق العمل وصندوق الآولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق المقهى ........... الخ

    وإذا أراد الرجل شيئاً فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه ... وعندما يكون داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه . وإذا انتهى أغلقه بإحكام ثم شرع فى فتح صندوق آخر وهكذا .

    وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون فى عمله ، فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد ، وإذا كان يُصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه ، وعندما يشاهد مبارة لكرة القدم فهو لا يهتم كثيراً بأن الأكل على النار يحترق ، أو أن السائق يقف على الباب من عدة دقائق ينتظر إذناً بالدخول ..

    عقل المرأة شئ آخر : إنه مجموعة من النقاط الشبكية المتقاطعه والمتصله جميعاً فى نفس الوقت والنشطة دائماً .. كل نقطه متصله بجميع النقاط الأخرى مثل صفحة مليئة بالروابط على شبكة الإنترنت .

    وبالتالى فهى يمكن أن تطبخ وهى تُرضع صغيرها وتتحدث فى التليفون وتشاهد المسلسل فى وقت واحد . ويستحيل على الرجل - فى العادة - أن يفعل ذلك ..

    كما أنها يمكن أن تتنقل من حالة إلى حاله بسرعة ودقه ودون خسائر كبيرة ، ويبدو هذا واضحاً فى حديثها فهى تتحدث عما فعلته بها جارتها وما قالته لها حماتها ومستوى الأولاد الدراسى ولون ومواصفات الفستان الذى سترتديه فى حفلة الغد ورأيها فى الحلقة الأخيرة لمسلسل ما وعدد البيضات فى الكيكة فى مكالمه تليفونية واحدة ، أو ربما فى جملة واحدة بسلاسة متناهية ، وبدون أى إرهاق عقلى ، وهو ما لا يستطيعه أكثر الرجال احترافاً وتدريباً .

    الأخطر أن هذه الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً ، ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء النوم ، ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجل ..


    المثير فى صناديق الرجل أن لديه صندوق اسمه : " صندوق اللاشئ " ، فهو يستطيع أن يفتح هذا الصندوق ثم يختقى فيه عقلياً ولو بقى موجوداً بجسده وسلوكه . يمكن للرجل أن يفتح التليفزيون ويبقى أمامه ساعات يقلب بين القنوات فى بلاهه ، وهو فى الحقيقة يصنع لا شئ . يمكنه أن يفعل الشئ نفسه أمام الإنترنت . يمكنه أن يذهب ليصطاد فيضع الصنارة فى الماء عدة ساعات ثم يعود كما ذهب ، تسأله زوجته ماذا اصطدت فيقول : لا شئ لأنه لم يكن يصطاد ، كان يصنع لا شئ ..

    جامعة بنسلفانيا فى دراسة حديثة أثبتت هذه الحقيقة بتصوير نشاط المخ ، يمكن للرجل أن يقضى ساعات لا يصنع شيئاً تقريباً ، أما المرأة فصورة المخ لديها تبدى نشاطاً وحركة لا تنقطع .

    وتأتى المشكله عندما تُحدث الزوجة الشبكية زوجها الصندوقى فلا يرد عليها ، هى تتحدث إليه وسط أشياء كثيرة أخرى تفعلها ، وهو لا يفهم هذا لأنه
    - كرجل - يفهم انه إذا أردنا أن نتحدث فعلينا أن ندخل صندوق الكلام وهى لم تفعل . وتقع الكارثة عندما يصادف هذا الحديث الوقت الذى يكون فيه الرجل فى صندوق اللاشئ . فهو حينها لم يسمع كلمة واحدة مما قالت حتى لو كان يرد عليها .

    ويحدث كثيراً أن تُقسم الزوجة أنها قالت لزوجها خبراً أو معلومة ، ويُقسم هو أيضاً أنه أول مرة يسمع بهذا الموضوع ، وكلاهما صادق . لأنها شبكية وهو صندوقى .


    والحقيقة انه لا يمكن للمرأة أن تدخل صندوق اللاشئ مع الرجل ، لأنها بمجرد دخوله ستصبح شيئاً .. هذا أولاً ، وثانياً أنها بمجرد دخوله ستبدأ فى طرح الأسئلة : ماذا تفعل يا حبيبى ، هل تريد مساعدة ، هل هذا أفضل ، ما هذا الشئ ، كيف حدث هذا ... وهنا يثور الرجل ، ويطرد المرأة .. لأنه يعلم أنها إن بقيت فلن تصمت ، وهى تعلم أنها إن وعدت بالصمت ففطرتها تمنعها من الوفاء به .


    فى حالات الإجهاد والضغط العصبى ، يفضل الرجل أن يدخل صندوق اللاشئ ،
    وتفضل المرأة أن تعمل شبكتها فتتحدث فى الموضوع مع أى أحد ولأطول فترة ممكنة .
    إن المرأة إذا لم تتحدث عما يسبب لها الضغط والتوتر يمكن لعقلها أن ينفجر ، مثل ماكينة السيارة التى تعمل بأقصى طاقتها رغم أن الفرامل مكبوحه ،
    والمرأة عندما تتحدث مع زوجها فيما يخص أسباب عصبيتها لا تطلب من الرجل النصيحة أو الرأى ، ويخطئ الرجل إذا بادر بتقديمها ، كل ما تطلبه المرأة من الرجل أن يصمت ويستمع ويستمع ويستمع .... فقط .


    الرجل الصندوقى بسيط والمرأة الشبكية مُركبة . واحتياجات الرجل الصندوقى محددة وبسيطة وممكنة وفى الأغلب مادية ، وهى تركز فى أن يملأ أشياء ويُفرغ اخرى ...
    أما احتياجات المرأة الشبكية فهى صعبة التحديد وهى مُركبة وهى مُتغيرة . قد ترضيها كلمة واحدة ، ولا تقنع بأقل من عقد ثمين فى مرة أخرى .. وفى الحالتين فإن ما أرضاها ليس الكلمة ولا العقد وإنما الحالة التى تم فيها صياغة الكلمة وتقديم العقد ..

    والرجل بطبيعته ليس مُهيئاً لعقد الكثير من هذا الصفقات المعقدة التى لا تستند لمنطق ، والمرأة لا تستطيع أن تحدد طلباتها بوضوح ليستجيب لها الرجل مباشرة .. وهذا يرهق الرجل ، ولا ترضى المرأة .


    الرجل الصندوقى لا يحتفظ إلا بأقل التفاصيل فى صناديقه ، وإذا حدثته عن شئ سابق فهو يبحث عنه فى الصناديق ،
    فإذا كان الحديث مثلاً عن رحلة فى الأجازة ، فغالباً ما يكون فى ركن خفى من صندوق العمل ، فإن لم يعثر عليه فأنه لن يعثر عليه أبداً ..
    اما المرأة الشبكية فأغلب ما يمر على شبكتها تقوم ذاكرتها بحفظ نسخة منه ويتم استدعائها بسهوله لأنها على السطح وليس فى الصناديق ..

    فالرجل الصندوقى مُصمم على الأخذ ، والمرأة الشبكية مُصممه على العطاء . ولذلك فعندما تطلب المرأة من الرجل شيئاً فإنه ينساه ، لأنه لم يتعود أن يُعطى وإنما تعود أن يأخذ ويُنافس ، يأخذ فى العمل ، يأخذ فى الطريق ، يأخذ فى المطعم .... بينما اعتادت المرأة على العطاء ، ولولا هذه الفطرة لما تمكنت من العناية بأبنائها .


    إذا سألت المرأة الرجل شيئاً ، فأول رد يخطر على باله : ولماذا لا تفعلى ذلك بنفسك . وتظن الزوجه أن زوجها لم يلب طلبها لأنه يريد أن يحرجها أو يريد أن يُظهر تفوقه عليها أو يريد أن يؤكد احتياجها له أو التشفي بها أو إهمالها ... هى تظن ذلك لأنها شخصية مركبة ، وهو لم يستجب لطلبها لأنه نسيه ، وهو نسيه لأنه شخصية بسيطه ولأنها حين طلبت هذا الطلب كان داخل صندوق اللاشئ أو انه عجز عن استقباله فى الصندوق المناسب فضاع الطلب ، أو انه دخل فى صندوق لم يفتحه الرجل من فترة طويله .
    أعد قراءة هذا الموضوع كل عدة أيام بمفردك أو مع شريك حياتك .. راجياً حياة صندوقية عنكبوتية تُفرح الجميع...

    مع احلى الامنيات ...







    يوجد بيد الرجل ستة مفاتيح لقلب المراة , فما هي المفاتيح ؟


    لقلب المرأة ستة مفاتيح . . يمكنك من خلالها الاستحواذ على مشاعرها و الوصول إلى حالة سلام دائمة معها وهي ... لحظة قبل ان تبدأ هناك شرط !!! من أجل أن تقوم بكل ذلك هناك شرط واحد فقط ، عند استخدامك مفاتيح المرأة‏ هو أن تقوم بذلك بمنتهي الطبيعية والنية الصادقة‏ حتي لا يظهر تقربك هذا بأنه تمثيل أو نفاق.


    الإصغاء : هو أهم مجاملة يمكن أن تعطيها للمرأة‏.. فبالإصغاء تعطيها الاحساس بأنك مهتم بها وبأدق تفاصيل حياتها‏,‏ فهي تحب سرد تفاصيل المواقف التي تواجهها وانفعالاتها بها‏,‏ ومن خلال جلوسك معها وإصغائك الجيد لها‏,‏ يتولد إحساس عميق من التفاهم والتقارب‏ ومن جانبها بالامتنان لك‏.‏


    التأييد : يحلو للمرأة أن تشعر بان الرجل وراءها دائما‏,‏ يساندها ويؤازرها‏,‏ ويحميها من أي موقف قد تتعرض له, من وجهة نظرها فيعطيها ذلك الإحساس قوة وصلابة في مواجهة الأمور‏.‏


    الإعجاب‏‏ : تعشق المرأة أن تشعر بأن الرجل معجب بها‏,‏ بأسلوب تفكيرها مثلا‏ ، بأناقتها‏,‏ بطريقة تصفيف شعرها‏,‏ بذوقها في انتقاء العطور التي تضعها‏,‏ بشخصيتها‏ بخفة الظل التي تتمتع بها‏,‏ بشجاعتها‏,‏ بمستواها العلمي أو الثقافي‏..‏


    فهي دائما تنتظر من الرجل كلمة إعجاب وهمسة إطراء‏.‏

    الإهتمام‏‏: اظهر اهتمامك بها دائما‏,‏ حاول أن تنفي المقولة التي تؤكد أن الرجل لا يهتم‏ حاول بقدر استطاعتك أن تظهر اهتماما كبيرا بزوجتك وكأنها محور حياتك فذلك يسعدها كثيرا ويعطيها إحساسا أكبر بالثقة في نفسها


    ‏ وذلك الاهتمام قد يتسع ليشمل الأشياء التي تهتم بها فتوجد بذلك اهتمامات مشتركة تقرب مسافة التفاهم بينكما‏..‏وهذا بالقطع يحقق لها التوازن النفسي في حياتها‏.‏

    ادفع بها للأمام‏: كن دائما وراءها‏,‏ لتشجعها علي أن تكون هي الشخصية التي تحلمهي أن تكونها‏ بشرط أن تبقي أنت في الظل‏حاول أن تمتزج بها علي المستوي العاطفي والعقلي والثقافي‏‏ وأظهر لها دائما ودا وتعاطفا واحتواء‏..‏ فالمرأة مهما تكن قوية الشخصية‏,‏ فهي تسعد بأن تجد الرجل يحتويها‏,‏ ويحميها‏.‏


    ‏‏افخر بها‏: اجعلها تشعر دائما‏ بأنك فخور بها‏,‏ أعلن ذلك بين الحين والآخر‏.‏ خاصة أمام المقربين ,‏ فذلك يشعرها بفرحة غامرة ويعمق إحساسها بذاتها‏.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 8:04 am