الرئيسية
أحدث الصور
بسم الله الرحمن الرحيم
من المعروف وثبت شرعا ان لكل انسان من بني ادم له قرين من الشياطين ..قال سبحانه ( قال قرينة ربنا ما اطغيته ولكن كان في ضلال بعيد )27 ق واخرج مسلم عن عائشة رضي الله عنهاان رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من عندها ليلا. قالت فغرت عليه.فجاء ورأى ما أصنع.فقال: مالك ؟يا عائشة أغرت ؟ فقلت : ومالي لايغار مثلي على مثلك ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أقد جاءك شيطانك ؟ قالت :يارسول الله! أو معي شيطان ؟! قال: نعم قلت :ومع كل انسان ؟قلت : ومعك ؟ يارسول الله قال نعم . ولكن ربي أعانني عليه حتى أسلم ).
والمقصود بالقرين شيطان يقترن بابن أدم ويسعى جاهدا ليضله عن سواء السبيل ..وقد اختلف في اسلام قرين النبي صلى الله عليه وسلم فمنهم من يقول انه اسلم ودخل في الاسلام ومنهم من يذكر ان أسلم بمعنى أستسلم وأنقاد ..فلا يأمره الا بخير .
فعلى كل مسلم ومسلمة ان يجاهد هذا الشيطان ويدفعه عنه حتى يعجز عن اغوائه فينبغي كلما نزغه من الشيطان نزغ فليستعذ بالله من الشيطان الرجيم كما امر الله , قال الله تعالى ( واما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله انه سميع عليم ).
وعلى طاري ذكر القرين اقرين الرجل كصورته وجنسة وكذلك المرأة قرينتها في صورتها وجنسها اود أن أذكر حادثة قد تنفعنا وأياكم في هذا المقام ..
تقول احدى السيدات :
لدي أخت تصغرني بسنوات تدرس حينها بالكلية في السعودية وجلبت معها يوما لعبة غريبة تشبه الى حد كبير لوح الويجا يمارسنها هي وبعض زميلاتها من باب الدعابة والتسلية عبارة عن ورقة وفرجار وتكتب الارقام والاحرف ويسألن ويجيب بتحرك احدى طرفي الفرجار نحو الاحرف ويجمعن الاحرف مكونة جمل ويفهم بعدها العبارة وكان يذكر قرين اللعبة ان الفرجار لا يتحرك الا على ايدي اشخاص معينين وكانت اختي منهم لايتحرك في يدها بحجة ان قرينتها مسلمة وتمنعها من ذلك .. واختي وقتها لم تكن بذلك الالتزام والتدين .. و سبق وقرأت ان من يمارس هذا النوع من الالعاب قرينه هو الذي يقوم بذلك .. وقتها تحرك الفرجار على يدي .. وقد كتب لي من تلقائة دون سؤال الدنيا
فانية من الوجود ولا يبقى الا وجه ربك ذو الجلال والاكرام.. وكثير مما لايذكر وعندما سألته عن قريني اهو مسلم ام لا ؟ قال ان قرينك شيطان؟ وطلب مني امر لكي يعينني على اسلامه الا وهو قراءة سورة الجن وان اكررها مرات عديدة بصوت عال وبالفعل فعلت الى ان هداني اللة بعدها والتزمت بالدين من لعبة ينظر اليها الناس بحقارة ولايعلمون ان الله يهدي من يشاء
بحولة وقوته بأي طريق كان وان هناك امور تغيب عن البعض لايدركها الاصاحبها نعمة من الله سبحانه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقول...
يقول آرنال بولكسهام المعالج بالتنويم المغناطيسي أن للناس أكثر من حياة واحدة وله أكثر من مائة شريط تسجيل لناس عائدين يزعمون أنهم عاشوا قبل حياتهم الحالية وأعطوا تفاصيل عن حياتهم السابقة ويقول أنه تنبه إلي إمكانية التقمص عندما كان طفلاً صغيراً فقد زار خلال الأحلام والكوابيس العصور السابقة ورأي أشخاص وأماكن مجهولين بالنسبة إليه بشكل كامل وكانت هذه الأحلام حية لدرجة أن كان يستيقظ وهو يصرخ من الذعر . وقد نشأ هذا الرجل في برشور في مقاطعة (ووستر شاير) وكانت له هواية التنويم المغناطيسي الذي كان يعرف في مطلع هذا القرن باسم (المسيمرية ) نسبة إلي مسيمر وقد أصبح رئيساً للجمعية البريطانية للمعالجة بالتنويم المغناطيسي عام 1972م . يقول آرنال بولكسهام ( سألت المنومين مغنطيسياً عن مراحل من التاريخ يعرفونها جيداً ولكن الإجابات أتت مختلفة عن المعلومات التي عرفوها أثناء حياتهم الحالية وإذا حدث أن أوحيت لهم بأي فكرة مقبولة تاريخياً ولكن تخالف ما حدث في حياتهم السابقة فأنهم يرفضونها ) وقد أرسلت هيئة الإذاعة البريطانية عام 1974م أحد منتجيها إلي بولكسهام وهو جفيري أيرفسون الذي كتب كتابه ( أكثر من حياة واحدة ) وأعطي أيفرسون أولوية لدراسة طويلة عن حالة أجراها ، التي أعيدت زمنياً ست مرات إلي الوراء وكان بإمكانها الحديث بطلاقة عن كل حياة من حيواتها الستة السابقة . منها أنها كانت كزوجة لرجل يدعي تيتوس في بور الألمانية والحياة التالية كيهودية في مذبحة يورك عام 1190م وحياة أخري كخادمة في بورج في فرنسا في القرن الخامس عشر وحياة أخري كوصيفة لكاترين في أرغون ماريلاند في أمريكا عند مطلع هذه القرن ويختتم كتاب ( حوادث غامضة ومثيرة حيرت العلماء ) هذه المعلومات بالسؤال الآتي : كيف يمكن لربة بيت في أواخر الثلاثينات من عمرها ومعارفها قليلة جداً عن التاريخ أن تعرف كل هذه المعلومات بكل تفاصيلها عن تاريخ اليهود في بور وأن تشرحه بهذه الحيوية والأمر لا يقف عند هذا الحد فقد سجلت جيني إيفاز خمسة أشرطة أخري بنفس التفاصيل عن الحياة اليومية في حقب تاريخية متباعدة .
ولكن فى إعتقادى ان الرد بإيجاز لمن يزعم أن باستطاعة الروح العودة مرة أخرى لهذه الحياة ممتطية بدناً آخر ويريد ان يفسر ما ذهب إليه بولكسهام ، يقول إن الثابت دينياً أن لكل إنسان قريناً من الجن وقد قال المصطفى صلي الله عليه وسلم : ما منكم من أحد إلا وقد وكل به قرينه من الجن وقرينه من الملائكة . قالوا : وإياك يا رسول الله ، قال : وإياي إلا أن الله أعانني عليه فأسلم ، ) رواه البخاري ومسلم .
وهذا القرين ملازم للإنسان إلى الممات ولا يعلم لنفسه شخصية غير صاحبه الأنسى ويلازمه في جميع حركاته وسكناته وبالتالي يعلم ما يتعلمه ويعلم كل أسراره فإذا مات ذلك الشخص كان ذلك القرين دون عمل وبإمكانه أن يقترن بشخص آخر وهكذا يمكن لإنسان عند التنويم المغناطيسي أن يتكلم بمعلومات صحيحة تكون لأشخاص آخرين قبله وقارنهم قرينه الحالي وبما أن الجن يعيش طويلاً وعمره أطول من عمر الإنسان فيمكنه أن يقارن ثلاثة أو أربعة أو خمسة أشخاص أو أكثر من ذلك . وبذلك يكون لغز التناسخ محلولاً بتفسير منطقي لا يرفضه إلا من ينكر الجن .
ولعله حرص الإنسان الفارغ روحياً خصوصاً في عصرنا هذا على أن يستمر في الوجود جعله يأمل في البقاء بعد الموت والرجوع لهذه الحياة مرة أخري لينهل من ملاذها رافضاً فكرة الموت وأن حياته ستنتهي به وهو لم يحقق ما يريد تحقيقه في هذه الحياة القصيرة . كل ذلك يجعل الأمل لهذا النوع من الناس كبيراً بأن الحياة لابد أن تتكرر مرة أخرى . ولكن هيهات . فلا عودة إلي حياة أخري ولم يسبق لجميعنا أن عاش غير هذه الحياة ولن يحدث فقد قال عز من قائل : ( وكل امرئ بما كسب رهين ) فليس لدي الله أزمة أرواح حتى يكرر الواحدة لأكثر من مرة .
من المعروف وثبت شرعا ان لكل انسان من بني ادم له قرين من الشياطين ..قال سبحانه ( قال قرينة ربنا ما اطغيته ولكن كان في ضلال بعيد )27 ق واخرج مسلم عن عائشة رضي الله عنهاان رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من عندها ليلا. قالت فغرت عليه.فجاء ورأى ما أصنع.فقال: مالك ؟يا عائشة أغرت ؟ فقلت : ومالي لايغار مثلي على مثلك ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أقد جاءك شيطانك ؟ قالت :يارسول الله! أو معي شيطان ؟! قال: نعم قلت :ومع كل انسان ؟قلت : ومعك ؟ يارسول الله قال نعم . ولكن ربي أعانني عليه حتى أسلم ).
والمقصود بالقرين شيطان يقترن بابن أدم ويسعى جاهدا ليضله عن سواء السبيل ..وقد اختلف في اسلام قرين النبي صلى الله عليه وسلم فمنهم من يقول انه اسلم ودخل في الاسلام ومنهم من يذكر ان أسلم بمعنى أستسلم وأنقاد ..فلا يأمره الا بخير .
فعلى كل مسلم ومسلمة ان يجاهد هذا الشيطان ويدفعه عنه حتى يعجز عن اغوائه فينبغي كلما نزغه من الشيطان نزغ فليستعذ بالله من الشيطان الرجيم كما امر الله , قال الله تعالى ( واما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله انه سميع عليم ).
وعلى طاري ذكر القرين اقرين الرجل كصورته وجنسة وكذلك المرأة قرينتها في صورتها وجنسها اود أن أذكر حادثة قد تنفعنا وأياكم في هذا المقام ..
تقول احدى السيدات :
لدي أخت تصغرني بسنوات تدرس حينها بالكلية في السعودية وجلبت معها يوما لعبة غريبة تشبه الى حد كبير لوح الويجا يمارسنها هي وبعض زميلاتها من باب الدعابة والتسلية عبارة عن ورقة وفرجار وتكتب الارقام والاحرف ويسألن ويجيب بتحرك احدى طرفي الفرجار نحو الاحرف ويجمعن الاحرف مكونة جمل ويفهم بعدها العبارة وكان يذكر قرين اللعبة ان الفرجار لا يتحرك الا على ايدي اشخاص معينين وكانت اختي منهم لايتحرك في يدها بحجة ان قرينتها مسلمة وتمنعها من ذلك .. واختي وقتها لم تكن بذلك الالتزام والتدين .. و سبق وقرأت ان من يمارس هذا النوع من الالعاب قرينه هو الذي يقوم بذلك .. وقتها تحرك الفرجار على يدي .. وقد كتب لي من تلقائة دون سؤال الدنيا
فانية من الوجود ولا يبقى الا وجه ربك ذو الجلال والاكرام.. وكثير مما لايذكر وعندما سألته عن قريني اهو مسلم ام لا ؟ قال ان قرينك شيطان؟ وطلب مني امر لكي يعينني على اسلامه الا وهو قراءة سورة الجن وان اكررها مرات عديدة بصوت عال وبالفعل فعلت الى ان هداني اللة بعدها والتزمت بالدين من لعبة ينظر اليها الناس بحقارة ولايعلمون ان الله يهدي من يشاء
بحولة وقوته بأي طريق كان وان هناك امور تغيب عن البعض لايدركها الاصاحبها نعمة من الله سبحانه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقول...
يقول آرنال بولكسهام المعالج بالتنويم المغناطيسي أن للناس أكثر من حياة واحدة وله أكثر من مائة شريط تسجيل لناس عائدين يزعمون أنهم عاشوا قبل حياتهم الحالية وأعطوا تفاصيل عن حياتهم السابقة ويقول أنه تنبه إلي إمكانية التقمص عندما كان طفلاً صغيراً فقد زار خلال الأحلام والكوابيس العصور السابقة ورأي أشخاص وأماكن مجهولين بالنسبة إليه بشكل كامل وكانت هذه الأحلام حية لدرجة أن كان يستيقظ وهو يصرخ من الذعر . وقد نشأ هذا الرجل في برشور في مقاطعة (ووستر شاير) وكانت له هواية التنويم المغناطيسي الذي كان يعرف في مطلع هذا القرن باسم (المسيمرية ) نسبة إلي مسيمر وقد أصبح رئيساً للجمعية البريطانية للمعالجة بالتنويم المغناطيسي عام 1972م . يقول آرنال بولكسهام ( سألت المنومين مغنطيسياً عن مراحل من التاريخ يعرفونها جيداً ولكن الإجابات أتت مختلفة عن المعلومات التي عرفوها أثناء حياتهم الحالية وإذا حدث أن أوحيت لهم بأي فكرة مقبولة تاريخياً ولكن تخالف ما حدث في حياتهم السابقة فأنهم يرفضونها ) وقد أرسلت هيئة الإذاعة البريطانية عام 1974م أحد منتجيها إلي بولكسهام وهو جفيري أيرفسون الذي كتب كتابه ( أكثر من حياة واحدة ) وأعطي أيفرسون أولوية لدراسة طويلة عن حالة أجراها ، التي أعيدت زمنياً ست مرات إلي الوراء وكان بإمكانها الحديث بطلاقة عن كل حياة من حيواتها الستة السابقة . منها أنها كانت كزوجة لرجل يدعي تيتوس في بور الألمانية والحياة التالية كيهودية في مذبحة يورك عام 1190م وحياة أخري كخادمة في بورج في فرنسا في القرن الخامس عشر وحياة أخري كوصيفة لكاترين في أرغون ماريلاند في أمريكا عند مطلع هذه القرن ويختتم كتاب ( حوادث غامضة ومثيرة حيرت العلماء ) هذه المعلومات بالسؤال الآتي : كيف يمكن لربة بيت في أواخر الثلاثينات من عمرها ومعارفها قليلة جداً عن التاريخ أن تعرف كل هذه المعلومات بكل تفاصيلها عن تاريخ اليهود في بور وأن تشرحه بهذه الحيوية والأمر لا يقف عند هذا الحد فقد سجلت جيني إيفاز خمسة أشرطة أخري بنفس التفاصيل عن الحياة اليومية في حقب تاريخية متباعدة .
ولكن فى إعتقادى ان الرد بإيجاز لمن يزعم أن باستطاعة الروح العودة مرة أخرى لهذه الحياة ممتطية بدناً آخر ويريد ان يفسر ما ذهب إليه بولكسهام ، يقول إن الثابت دينياً أن لكل إنسان قريناً من الجن وقد قال المصطفى صلي الله عليه وسلم : ما منكم من أحد إلا وقد وكل به قرينه من الجن وقرينه من الملائكة . قالوا : وإياك يا رسول الله ، قال : وإياي إلا أن الله أعانني عليه فأسلم ، ) رواه البخاري ومسلم .
وهذا القرين ملازم للإنسان إلى الممات ولا يعلم لنفسه شخصية غير صاحبه الأنسى ويلازمه في جميع حركاته وسكناته وبالتالي يعلم ما يتعلمه ويعلم كل أسراره فإذا مات ذلك الشخص كان ذلك القرين دون عمل وبإمكانه أن يقترن بشخص آخر وهكذا يمكن لإنسان عند التنويم المغناطيسي أن يتكلم بمعلومات صحيحة تكون لأشخاص آخرين قبله وقارنهم قرينه الحالي وبما أن الجن يعيش طويلاً وعمره أطول من عمر الإنسان فيمكنه أن يقارن ثلاثة أو أربعة أو خمسة أشخاص أو أكثر من ذلك . وبذلك يكون لغز التناسخ محلولاً بتفسير منطقي لا يرفضه إلا من ينكر الجن .
ولعله حرص الإنسان الفارغ روحياً خصوصاً في عصرنا هذا على أن يستمر في الوجود جعله يأمل في البقاء بعد الموت والرجوع لهذه الحياة مرة أخري لينهل من ملاذها رافضاً فكرة الموت وأن حياته ستنتهي به وهو لم يحقق ما يريد تحقيقه في هذه الحياة القصيرة . كل ذلك يجعل الأمل لهذا النوع من الناس كبيراً بأن الحياة لابد أن تتكرر مرة أخرى . ولكن هيهات . فلا عودة إلي حياة أخري ولم يسبق لجميعنا أن عاش غير هذه الحياة ولن يحدث فقد قال عز من قائل : ( وكل امرئ بما كسب رهين ) فليس لدي الله أزمة أرواح حتى يكرر الواحدة لأكثر من مرة .
» كيف تكون اسعد الناس
» المخدوعون في الظواهر
» في حدا,,,,,,,بيقدر يجاوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» mý ĺãşţ Ľâťţèя ... Ĩ'm ŝðяяÿ
» إذا أصبحتَ فلا تنتظر المساءُ
» طريـــق الســـعادة ,,, هو الاحســـان للآخرين
» .. ولن يشعر بمعاناتك أحد ..
» عش واقعك ولا تسرح بالخيال